! الشرطة تكذب

في شارع مسدود في مدينة هيرفورد المجاورة اطلق ستة من ضباط الشرطة الثلاثة عشر الموجودين في مكان الحادث النيران 34 مرة و أصيب شاب بالغ من العمر 19 عامًا .بست مرات على الأقل
سبب هذا العنف و المطاردة: كانت السيارة تسير بدون أنوار و عقب لذلك مطاردة في شوارع هرفورد لأنهم احتملوا بان السائق كان يقود سيارته بدون رخصة ، والمطاردة انتهت في طريق مسدود
وبحسب اقوال الشرطة في التقرير الاول ، أطلقوا النار دفاعا عن النفس لأن الشاب البالغ من العمر 19 عاما استدار بعربته و قاد نحوهم. لاحقًا ، في تقرير الشرطة لثاني ، لم يتم تسجيل معلومات عن زيادة السرعة المتزايدة
و الحادث لم يتم تسجيل لان ضباط الشرطة الثلاثة عشر لم يتمو بتشغيل كاميرات الجسم (bodyCam) ، وزعم أن كاميرات السيارة لم تكن تعمل أيضً.
ويجري التحقيق مع ضباط الشرطة بتهمة الاعتداء الجسدي ، ويتم التحقيق مع الاشخاص المتورطين بتهمة الشروع في القتل
في جلسة خاصة في برلمان الولاية ، تم الإصرار على افتراض براءة ضباط الشرط ، لأن براة الشخص الذي أطلق عليه الرصاص لم تصلح له
لقد خضع الضحية (١٩عام) لعدد من العمليات الجراحية ولا يزال أمامه الكثير في العمليات فالمستقبل القريب . في التشخيص الطبي الحالي ، يفترض أن الشاب سيعاني من الشلل النصفي
هذه ليست حالة منفرده! ليس في مدينه هيرفورد و ليس في اي بقعة في العالم
من الواضح أن هذه حالة عنف عنصرية وحالة عنف مفرط من قبل الشرطة. بغضب وحزن نطالب بمظاهرة ضد عنف الشرطة العنصري! دعونا نزيد الضغط العام ونتظاهر معا في الشوارع!
لا يزال هناك العديد من الأسئلة الغير مجابة

كيف يمكن أن تنتهي موقف حركة مرور بإطلاق ٣٤ طلقة نارية؟
لماذا لا توجد لقطات فيديو على الرغم من وجود العديد من كاميرات الشرطة في مكان الحادث؟
ما الذي تحاول الشرطة إخفاءه مع شك الادعاء (الملاحقة القضائية) في روايتهم؟
تضامننا وتعاطفنا مع الضحية وعائلته وأصدقائه!
نحن نطالب بتوضيح مستقل وكامل للحادث
ولا نطالب فقط لتقليل التمويل بل ندعوا ايضا لإلغاء الشرطة
و نطالب بالعدالة والتوضيح والنتائج المترتبة على هذه الحاة وجميع حالات عنف الشرطة السابقة
و نطالب ايضا بمركز تحقيق مستقل يتخصص في حالات عنف الشرطة
انضم إلى المظاهرة في يوم ١٥/٠٧/٢٠٢٣
سيبدأ البرنامج تمام الساعة ٢ بعد الظهر في محطة قطار هيرفورد